2 thoughts on “الدكتور حيدر العبادي على مفترق طريق”
السلام عليكم
لن يكون بوسع رئيس مجلس الوزراء حيدرالعبادي ان يحرز تقدماً للقضاء على الفساد ، ما لم تتضافر الجهود داخلياً وخارجياً , سيما عون القوى العظمى في هذا الشأن ، وانا اتساءل عن ماهية الدوافع التي تؤدي بالقوى العظمى للمساعدة الجادة للقضاء على الفساد ، وهي التي اوقعتنا فيه ، بتنصيب الكثير من السياسيين في اخطر المناصب ، وهي تعلم فسادهم , مع تربص هذه القوى بإيعازها إلى عملائها المحليين ، بكل الصالحين من الوزراء والنواب واعيان ووجهاء المجتمع من المخلصين ، والإطاحة بهم ، لمجرد انهم يؤدون خدمة صادقة مخلصة للدولة ، وعادة ما تكون سُبُل ذلك ، ملفات قضايا كيدية مزيفة ، تدفع إلى قضاة فاسدين او جبناء ، فيوقعون جراءها اشد العقوبات بهم ، مع التغاضي عنهم ــ غالباً ــ لتتسنى لهم الهجرة والهرب إلى خارج البلاد تخلصاً منهم ، ودعونا لا نخدع انفسنا او نوهمها ، بأن تنصيب الفاسدين تم بإرادة وسيادة عراقية محضة عبر القنوات الديمقراطية الصحيحة .
لن يكون بوسع رئيس مجلس الوزراء حيدرالعبادي ان يحرز تقدماً للقضاء على الفساد ، ما لم تتضافر الجهود داخلياً وخارجياً , سيما عون القوى العظمى في هذا الشأن ، وانا اتساءل عن ماهية الدوافع التي تؤدي بالقوى العظمى للمساعدة الجادة للقضاء على الفساد ، وهي التي اوقعتنا فيه ، بتنصيب الكثير من السياسيين في اخطر المناصب ، وهي تعلم فسادهم , مع تربص هذه القوى بإيعازها إلى عملائها المحليين ، بكل الصالحين من الوزراء والنواب واعيان ووجهاء المجتمع من المخلصين ، والإطاحة بهم ، لمجرد انهم يؤدون خدمة صادقة مخلصة للدولة ، وعادة ما تكون سُبُل ذلك ، ملفات قضايا كيدية مزيفة ، تدفع إلى قضاة فاسدين او جبناء ، فيوقعون جراءها اشد العقوبات بهم ، مع التغاضي عنهم ــ غالباً ــ لتتسنى لهم الهجرة والهرب إلى خارج البلاد تخلصاً منهم ، ودعونا لا نخدع انفسنا او نوهمها ، بأن تنصيب الفاسدين تم بإرادة وسيادة عراقية محضة عبر القنوات الديمقراطية الصحيحة .
السلام عليكم
لن يكون بوسع رئيس مجلس الوزراء حيدرالعبادي ان يحرز تقدماً للقضاء على الفساد ، ما لم تتضافر الجهود داخلياً وخارجياً , سيما عون القوى العظمى في هذا الشأن ، وانا اتساءل عن ماهية الدوافع التي تؤدي بالقوى العظمى للمساعدة الجادة للقضاء على الفساد ، وهي التي اوقعتنا فيه ، بتنصيب الكثير من السياسيين في اخطر المناصب ، وهي تعلم فسادهم , مع تربص هذه القوى بإيعازها إلى عملائها المحليين ، بكل الصالحين من الوزراء والنواب واعيان ووجهاء المجتمع من المخلصين ، والإطاحة بهم ، لمجرد انهم يؤدون خدمة صادقة مخلصة للدولة ، وعادة ما تكون سُبُل ذلك ، ملفات قضايا كيدية مزيفة ، تدفع إلى قضاة فاسدين او جبناء ، فيوقعون جراءها اشد العقوبات بهم ، مع التغاضي عنهم ــ غالباً ــ لتتسنى لهم الهجرة والهرب إلى خارج البلاد تخلصاً منهم ، ودعونا لا نخدع انفسنا او نوهمها ، بأن تنصيب الفاسدين تم بإرادة وسيادة عراقية محضة عبر القنوات الديمقراطية الصحيحة .
السلام عليكم
لن يكون بوسع رئيس مجلس الوزراء حيدرالعبادي ان يحرز تقدماً للقضاء على الفساد ، ما لم تتضافر الجهود داخلياً وخارجياً , سيما عون القوى العظمى في هذا الشأن ، وانا اتساءل عن ماهية الدوافع التي تؤدي بالقوى العظمى للمساعدة الجادة للقضاء على الفساد ، وهي التي اوقعتنا فيه ، بتنصيب الكثير من السياسيين في اخطر المناصب ، وهي تعلم فسادهم , مع تربص هذه القوى بإيعازها إلى عملائها المحليين ، بكل الصالحين من الوزراء والنواب واعيان ووجهاء المجتمع من المخلصين ، والإطاحة بهم ، لمجرد انهم يؤدون خدمة صادقة مخلصة للدولة ، وعادة ما تكون سُبُل ذلك ، ملفات قضايا كيدية مزيفة ، تدفع إلى قضاة فاسدين او جبناء ، فيوقعون جراءها اشد العقوبات بهم ، مع التغاضي عنهم ــ غالباً ــ لتتسنى لهم الهجرة والهرب إلى خارج البلاد تخلصاً منهم ، ودعونا لا نخدع انفسنا او نوهمها ، بأن تنصيب الفاسدين تم بإرادة وسيادة عراقية محضة عبر القنوات الديمقراطية الصحيحة .
منصور بسيم الذويب