كلمة محمد علاوي(تجربة حكم الإسلاميين في العراق) في مؤتمرمركز القدس في العاصمة الأردنية

killing 3 photo

حقيقة حزب الدعوة الإسلامية وفشل الإسلاميين في حكم العراق

6 thoughts on “كلمة محمد علاوي(تجربة حكم الإسلاميين في العراق) في مؤتمرمركز القدس في العاصمة الأردنية

  1. شكراً دكتور لكن دعني اختلف معك في مسألة نجاح المرجعية وفشل الأحزاب الاسلامية ان المرجعية هي التي دعمت القوائم الطائفية المتمثّلة بقائمة الائتلاف الشيعي(169و555)والتي أدت الى قيام الحكم الطائفي الذي احرق الأخضر واليابس وأدى الى وقوع العراق في منزلق خطير يصعب الخروج منة نحتاج الكثير من الشجاعة لنقول ان المرجعية سلبية وفاشلة ويجب تبني خيار الدولة العلمانية وفصل الدين عن السياسة حتى نستطيع ان نقف على اقدامنا من جديد

    • جميع القوائم سنة وشيعه طائفيه ولا زالت فلا تحمل جهه مسالة الطائفيه لماذا لا تذكر التحالف السني وجهة الوفاق والحزب الاسلامي الم يكونو طائفيين بالرغم من اني لا ادعم اي تكتل طائفي ومن اي حهة كانت وياريت يتم حظر جميع الاحزاب الاسلاميه من الدخول بالسياسة وترك السياسة للسياسيين

  2. شكرا أستاذ محمد علاوي وبارك الله فيك
    يا اخ زياد لقد كررت المرجعية وبكل فترة انتخابات أنها على خط واحد من جميع الكتل الانتخابية. أما الحل بالعلمانية وفصل الدين عن السياسة فإنه ليس الأساس في حل المشاكل في العراق أن المهم أن يكون الحاكم عادل مخلص لبلده بغض النظر عن انتمائه وهذه الصفات قد تتواجد في العلماني وتتواجد في رجل الدين الحقيقي فأرجو أن لا نترك الأساس وننظر إلى الغلاف.

    • لا طبعا لم تكن عَل خط واحد دعمت التحالف الشيعي واسسته ومن ذلك التاريخ تم ترسيخ الحكم الطائفي…نعم الحل بالعلمانيه وفصل الدين عن الدولة هو الحل…وليس الفصل فقط وإنما محاسبه كل المعممين عما فعلوا

  3. العلمانية لا تصلح لبلد مثل العراق لأسباب كثيرة
    الأقرب هو دولة مدنية تحترم القيم المجتمعية
    قانون الأحزاب الحالي لو يطبق لكانت معظم الأحزاب الحالية محظورة من العمل

  4. انت تغرد لوحدك في وسط شعب اغلبيته جاهلة وامية ولاتعرف اي من حقوقها وواجباتها…..نال منها الحرمان والتجهيل ما نال واخذ ماخذه…الكلام لاينفع شعب اغلبيته مصابة بالصمم….في هذا اليوم ان الذي ينفع هو القانون القوي والذي يطبقه يجب ان يكون امين وشريف مشهود له ولاسرته ويجب ان يكون حضري وقوي وقاسي ولكن بعدالة وادلة قوية بالصميم.

اترك رد